دونغهي ( قصه قصيره)

مرحبا صبايا هي القصه قراتها عن بيج بالفيس بوك وعجبتني كثير وانا جبتلكن ايها استمتعن بالقراءه


أسم التخيل ” حآرسيْ الشخصيْ “
نوع التخيل ” رومنسي ،، شريط من الحيآهْ “
الابطآل ” دونغهي ،، انتِ “
الرآويْ ” انتِ “
-نبذه-
هذا ما ينتسج في عقلي كلمآ ارآهْ ..ْ~
” توقفْ ،، لآ تقومْ بـ تبديل هذه الملآبسْ فـ
أنت تبدوْ وسيمْ بهآ
كن كمآ احبكْ ،، و كمآ تحبْ نفسكْ “
” لكن للحظهْ ،، أنآ احبْ نفسي عندمآ تحبيننيْ انتِ ”
..
هذه أنآ ابنه اثري رجل في امريكاْ ،، [ روسياْ اليابان الصين و ايضاً كورياْ ] ،، ابلغ من العمر 20 عاماً
تعرضت للـ محآولت القتل ما يقارب الـ 300 مرهْ ،، وفي كل مره كآن ذلك الاشقر
و الطويل صاحب الروح البآرده من يقوم بـ حمآيتيْ~ ،،
سـ،، اعترف لكم انا حقاً واقعه في حبه منذ ان بدأ يعمل كـ حآرسي الشخصيْ~
كننت القبه بـ الملآك البآردْ لآنه كـ الملآئكه يظهر من العدمْ لـ يقوم بـ حمآيتيْ ،،
اليوم هنآك احتفال من اجل شراء والدي لـ افضل مملكهْ -مولْ- في رومآ ،، و انا لآنني ابنته
سـ اكون الفتآه التي سـ تعزف على الاله الموسيقيهْ المفضله لـ والدتي الرآحلهْ عن هذه الحيآهْ
والدي تزوج من والدتي رغم الاختلاف الشاسع بين الطبقات ،، فـ والدتي كآنت تعمل في مقهى
و والدي هو الوريث لـ كل الاملآك الملكيه لـ جديْ ،،
حسناً هذا الامر نآدر بين العآئلات الغنيه الاخرهْ فـ همْ لآ يقبلون الا بـ المثلْ
اقصد ان يكون الرجل غني و ايضاً المرآه ،
كذلك والدي تزوج من امي بـ عمر صغيرْ~ ،، جدي لم يكن ايضاً مهتم بـ الطبقات
جدي يؤمن بـ الحبْ ،، لـ هذا والدي استطآع ان يتزوج من امي بـ عمر الـ 18
لقد غآدرت الحيآه بعد ان انجبتنيْ فـ في ذلك اليومْ ، كانت مع والديْ الذي كان يحضر لها مفاجئه ،،
لكن هناك شخص قام بـ تتليف فرامل السياره لـ تغآدر امي الحيآه و تنجبني وانا لآ ازآل الا بـ الشهر الـ 8ْ
لقد مر الان على وفاتها 20 سنهْ ، والدي الى اليوم لم يتزوج رغم عمره الصغيرْ
والدي يبلغ من العمرْ 33 سنهْ فقطْ ، انا بـ النسبه لـ والديْ
توأم والدتيْ ،، هو يحبني كثيراً ، فـ انا كـ القمر و النجوم بـ عيناهْ وهو ايضاً
اميريْ ،
كنت اسير بـ القصر وانا احدق بـ دونغهي بـ طرف عينيْ حتى لآ يشععر انني انظر لهْ
لكنني تنحنحت بـ خجل عندمآ قآلْ
” لماذا تنظر ليْ ؟ ”
وااهْ لآ ادري كيف يستيطع رؤيتي ؟! ،، رغم انه يسير بـ جآنبيْ~ هو حقاً طويل
مقارنه بـ طولي هو عملآقْ فـ انا طولي ليس الا ” 160 ” وهو ” 188 “
مقارنه بهْ فـ انا لست الا حشرهْ
– ضحكت بـ غباء –
صمدت عندما قال لي بـ هدوء و برود
” هل انتِ بـ خيرْ~ ؟ ،، ”
حدقت بهْ ثم ابتسمت لـ اقول لهْ بـ خجلْ
” هل لي ان اقول لك شئ ؟ “
نظر الي بـ تعجب ثم هز رأسه بـ تقبله لـ الامرْ ، كنت على وشك ان انطقْ لكنه قال
لي بـ هدوء مقآطع لـ ما كنت على وشك ان اقولهْ
” دعينا نلتقي هنا – قام بـ مد ظرفْ – لآ تتأخري لـ نلتقي على الـ 8 مساءاً ”
بعد قوله لـ هذه الكلملآت غآدر المكآن حسناً
الساعه الان 2 ضهراً ،، اذا تبقى 6 ساعات على ذلك الموعدْ /، فتحت الظرفْ بـ فضولْ
لـ اجدْ كلمآت كـ التآليْ~
” ارتدي افضل ثيابكْ و لـ نلتقي هنآ ، ْ~ ”
لكن للحظه اليس هذا المكآن هو نفس المكآن الذي سـ يقيم به والدي الحفل ؟! ،،
واااهْ~ ما هذا الامرْ انا حقاً بدأت اشعر بـ الغرآبهْ اذا الامر ليس كمآ اعتقدتْ
كنت اعتقد انه سـ يقول لي انه يحبني مثلاً ،،ْ~ //
ايـ ـشْ~ ،،
بدأت اسير الى غرفتي وانا اتمتم كـ المجنينْ ،، و الوم نفسي على النظرات و التخلات الرومنسيه التي كنت اطرحها في
منتصف عقليْ~ ،، لقد رسبت ما يقارب الـ 1000 مره فقط لآنه يقف بجآنبيْ و انا لآ استيطيع ان اركز بـ سبب
رائحته ،، رائحت عطرهْ ،، لذيذهْ ،، و فوق كل هذا شفاهه الممتلئهْْ~ ،، أيـ ـشْ~ سـ،،سـ،،سحقااً .
وقفت لـ اقفز حتى اطرد هذه الافكآر المنحرفه من عقليْ~ ،
حسناً نوعاً ما نجحت بـ الامرْ~ ،.
كنت احدق بـ السآعه الى ان غفوتْ ، لـ استيقظ على صوت احد الخآدمآت
وهي تقولْ~ ،
” انستيْ عليكي ان تجهزي نفسكِ من اجل الحفلْ~ ”
وقفت بـ مللْ ،، لكنني ركضت الى الحمآم بسرعه و خجل عندما ظهر دونغهي من خلف الخآدمه فجأه
بدأت اغسل وجهي وانا اهمس
” هو لم يرآني صحيح ؟! ،، اجل اجل بـ الطبع لم يرآنيْ ـ،، ايـ ـشْ~ ،
-تصفع وجنتها بـ خفهْ-
، عيناي منتفخه سحقاً بطبع هو الان سـ يشعر
بـ القرف منيْ~ ،، سـ ابدو له كمآ لو انني كتله من المكيآجْ ،، فـ هو سـ يعتقد انني اضع المكيآج على وجهيْ حتى ابدو
جميلهْ ،.ْ~”
نظرت بـ المرآه و وجهي ممنتلئ بـ قطرات المطر امسكت بـ المنشفه لـ اجفف وجهي من الميآهْ المترآكمهْ
فتحت البآب بـ بطئ لـ امد رأسي بـ حذر و ابتسم عندما لآ اجد احد بـ الغرفهْ
قمت بـ خلع ملآبس حتى اعود الى الحمآم و استحمْ ، عندمآ خرجت
ذهبت بـ اتجآه الدولآب حتى اختار اجمل الفساتينْ التي امتلكهآ لكنني صدمت عندمآ لم اجد الا فستآن واحد .
عندمآ انتهيت من ارتدآئه ، خرجت من غرفتيْ ، كآن جميع من في القصر من خآدمآت و خدمْ نظرون ليْ~
شعرت بـ الخجل قليلاً ،، لكنني اكملتْ طريقي الى باب القصر لـ اجد امآميْ سيآره
فآخرهْ ،، لم ارهآ طوآل حيآتي هذهْ~ ، حدقت بـ إنبهآر . ركبت بهآ لـ ننتقل الى مكآن الحفل
في الحقيقه لم اشعر بـ طول الطريق بسبب جمال الطبيعه التي تحآط بهاْ~ رومآْ~ ،،
دخلت الى مكآن الحفلْ و جلست بــ طريقه انيقه على احد الكنبآتْ
حتى في هذا المكآن الجميع كآن يحدقْ بيْ ،، اقسم انه لآ يوجد احد غيري يرتدي هذا اللون و هذا الفستآنْ
كمآ لو انه صنع فقط من اجليْ~ ، .ْ~
تجمدت في مكآني عندمآ شعرت بـ معطف يوضع على كتفيْ~
نظرت لمن وضعه لـ يحمر وجهي من الخجل عندمآ ارآهْ
فكهْ ،، كم هو جميلْ انهْ مرتسمْ بـ طريقه متقنهْ ، . شفاههْ المنتفخهْ . سحقا انا الان بـ جآنبه كيف سـ استطيع ان اطرد
هذه الافكآر من عقليْ . بدأ قلبي يخفق بـ سرعه عندمآ قال ليْ وهو ينظر بـ عينآيْ التي تلمع الان بـ شدهْ
” حتى لو لم تجدي الا هذا الفستآن كآن عليكي ان تنتظريني حتى اتيْ لـ استطيع اخفاء هذه المفآتنْ فـ كمآ تعلمين أنآ اشعر بـ الغيرهْ عندمآ ينظر لكِ شخص اخرْ غيريْ أنآ “ْ
تشتت ذهني عندمآ نطقو اسمي بـ السمعآت الضخمهْ حتى اصعد على المنصهْ و بدأ بـ العزفْ
كآن والدي ينظر الي بـ فخرْ~ ،، رغم انني فاشله بـ الدرآسه الى انني حقاً لآ اجد ذاتي الا بـ الموسيقىْ~
كنت اعزف على البيانوْ بـ كل احترآفْ الى ان انتهيت
كنت على وشك ان انزل و اغآدر المكآن فـ الى هنا يكون عملي قد انتهى فما يتبع هذا الامر يخص والديْ ولآ يخصنيْ
لكنني توقفت عندمآ رأيت دونغهي يسير بـ اتجآهيْ ، كان قلبي ينبض بـ جنونْ
نطقت بـ صوت خآفت ”دونغهي”
اقترب منيْ لـ يقولْ وهو ينظر بـ عينيآيْ
” لآ تنآديني بـ دونغهي افضل ان تنآديني بـ اوبا”
نظرت لهْ بـ عدمْ تصديقْ ، كنت على وشك ان اثرثر لكنه سبقنيْ بـ
قبلهْ على فميْ ، هآدئهْ .
– يمكنكم القول انني قد فارقت الحيآه الانْ ،، سحقاً ،ْ~ قلبي اقسم انه يستطيع ان يشعر بـ دقآتهْ
ابتعد لـ يمسك بـ ذلك الظرف الذي اعطآني اياآه ثم قآل وهو يضحك بـ خفهْ
” كآن عليكي ان تفعل هذا – قام بـ قلب الظرف لـ يظهر ظهر الظرفْ ” يمكنكِ ان تقرآئي المكتوب هناْ~ ”
القيت نظره خآطفه للـ انظر الى المكتوبْ ، شهقت و وضعت يدي على فمي عندمآ قرأتْ . لـ تضآف الى مسآمعي
صوته وهو يقولْ عبر الميكرفونْ
” هل تقبلي الزوآج بيْ ”
..
هنآ بكون انتهى التخيلْ ان شاء الله يكون عجبكمْ~
رأيك + اكتر مقطع عجبكمْ + ايه جوآبكْ لـ سؤال دونغهي ؟
اتمنى يكون عحبك

اووووووووه روعة

اويليييييييييييييييييييييي التخيل لحاله بعمل جلطة دماغية اكتر مقطع عجبني
ابتعد لـ يمسك بـ ذلك الظرف الذي اعطآني اياآه ثم قآل وهو يضحك بـ خفهْ
” كآن عليكي ان تفعل هذا – قام بـ قلب الظرف لـ يظهر ظهر الظرفْ ” يمكنكِ ان تقرآئي المكتوب هناْ~ ”
القيت نظره خآطفه للـ انظر الى المكتوبْ ، شهقت و وضعت يدي على فمي عندمآ قرأتْ . لـ تضآف الى مسآمعي
صوته وهو يقولْ عبر الميكرفونْ
” هل تقبلي الزوآج بيْ ”

الجواب على سؤال : طبعا ليش لا هلا انا باخده بايدي