Super Junior 4 Ever

مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 1345093299871[/url]

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Super Junior 4 Ever

مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 1345093299871[/url]

Super Junior 4 Ever

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Super Junior 4 Ever

мy ℓɪfє ɪs sυρєя ᴊυиɪσя

مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 1346052619741
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة HkcXUe7
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 1346053134521
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 1346052352271
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 554740_139097522899568_1019544799_n
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 1346913217721
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة O2H77291
مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة 0d37434e6cf300

+2
Yara aliraqia
WESSEM QUEEN
6 مشترك

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    avatar
    WESSEM QUEEN
    عِضُوِة مَمٍيِـزَةَ ~|
    عِضُوِة مَمٍيِـزَةَ ~|


    ♣ التسِجيلٌ » : 07/07/2013
    ♣ مشَارَڪاتْي » : 98
    ♣ عُمرِي » : 31

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Empty مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    مُساهمة من طرف WESSEM QUEEN 2014-03-07, 3:17 am

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Befunky_artworkها ميهي هي تائهة بأفكارها الزهرية التي لا تفارق مخيلتها ، لكن مع الأسف صراخ شقيقها اللا متناهي يعود مرة أخرى.

    كيفن : (صارخ) سوف تنفذ الخطة هذه الليلة ، و علينا ٱتخاذ الحذر لقد أتنني معلومات أن هناك جاسوس يتحرى عنا !
    ثم ٱستدار مشيرا بإصبعه إلى أخته ميهي قائلا :

    كيفن : و أنت كذلك عليك البقاء في المنزل طوال هذه الفترة !

    لقد زرع بذور الخوف في نفس أخته الصغرى ثم توجهت نحو الشرفة ، و بدأت تتأمل المارة كعادتها و تتحسر عن الحياة التي تحياها . تناولت ورقة و قلما و بدأت ترسم فهو شيء الوحيد الذي تشغل به وقتها و لم تتعلمه قط ، فهي أمية . فمنذ الأزل و الفتيات في أسرتها لا تتمدرسن . لمحت عصفور صغير يحلق عاليا فحسدته و تمنت أن تكون مكانه ، فبدل من قتل الأبرياء أرادت أن تكون فنانة التشكيلية ، لكن سرعان ماخرجت من أفكارها بسبب الأصوات المتعالية القادمة من الداخل . في لحظة وقعت نظراتها على شاب جالس على رصيف . كان يرتدي ملابسا بالية و شبه ممزقة و خصلات شعره مبعثرة . لم تستطع إبعاد نظرات عينيها أبدا عليه و بدأت تتسائل ما الذي جلبه هنا و لماذا يرتدي تلك الملابس و بشرته توحي أنه يعيش في قصر ، لكن تلك الأسئلة لم تشغلها كثيرا . لكن سرعان ما عرفت حقيقته عندما رأته يطلب من سيدة أن يساعدها على حمل الأشياء مقابل أجر . ثم تمتمت :
    ميهي : متسول!
    ثم عادت تلاحقه بنظراتها البريئة من جديد . هل حقا أحبته ؟؟ في يوم واحد!أه مستحيل لكن ليس مستحيل فيمكن للإنسان أن يقع في الحب في أقل من ثانية .لكن لا ندري هل هذا ما حصل معها حقا . مرت عدة أيام و هي على نفس الحال فلقد جعلها ذلك المتسول تنسى شيء إسمه الملل . فبدل مشاهدة التلفاز أصبحت تشاهد مسلسها الجديد و الذي بطله هو الواقف هناك أمام شرفتها ، لم تعد تجلس في الداخل فقط إن أحست بالجوع أو عندما يأتي شقيقها أو شعرت بالتعب الشديد بعد يوم شاق قضته في عملها الجديد هو متابعة أحداث المتسول أو الذي تظنه  متسولا.

    من المكان البعيد القريب الذي تراقبه منه ، الجميع كان يراها بما فيهم هو . كان يجدها مسلية لكن كان يتظاهر بعدم رأيتها فإن ركز معها فلن ينتبه إلى العمل الذي من أجله يتواجد هناك . ذلك اليوم لم تتحمل و قررت الخروج و مخالفة أوامر أخيها إلى أن ٱعرضتها أرا .
    أرا : إلى أين أنت ذاهبة ؟
    ميهي : (تبحث عن كذبة) أريد شراء بعض …الحلوى !
    أرا : لكن أنت ممنوعة من الخروج
    ميهي :أنا لن أخرج من المنطقة ، أعدك .
    بعد توسل طويل وافقت أرا لكن على ميهي العودة قبل رجوع شقيقها . خرجت و بسمة مرتسمة على شفتيها. عندما رأته عن قرب كادت أن تفقد عقلها لمدى جماله ، لمحها الشاب هو بدوره ٱبتسم لها ، مما جعلها تحمر خجلا . توجهت نحو البائع الحلوى ، فصاحبته صديقة أمها الراحلة .
    ميهي : مرحبا خالة ! كيف حالك ؟
    الخالة : ميهي مر وقت طويل يا صغرتي ( ثم حضنتها)
    بعد محادثة قصيرة ، ميهي طلبت من الخالة معروف .
    الخالة : ماذا تردين فقط أخبرني .
    ميهي : (في تردد) ذلك …المتسول هل يمكنك أن تجدي له عمل في المحل ؟
    تعجبت الخالة لطلب الشابة ، لكنها وافقت . عادت  مي هي و السرور يغمرها لكن قبل أن تدخل تذكرت أنها لم تشتري أي شيء لذلك عادت بسرعة إلى المحل لتشتري شيء حتى لا تكتشف أرا كذبتها لكن عندما دخلت وجدت المتسول هناك مع الخالة

    الخالة: مابك يا صغيرتي ؟
    مي هي: أر.يد شراء بعض الحلوى !
    مي هي لم تستطع النظر إليه لأنه هو الذي كان يحدق بها بطريقة غريبة ، لكن المسكينة ماكان في وسعها إلى أن تحمر خجلا و تأخذ كيس حلوى بطريقة عشوائية و تمد النقود للخالة .
    الخالة : لوهان عليك أن تكون شاكرا لها ، فهي من ٱقترحت علي فكرة تشغيلك !
    لوهان رمق مي هي بنظرات “أنت واقعة في حبي “ ثم قال :

    لوهان : شكرا أنستي
    و ٱبتسم لها حيث كانت ستغمى إن لم تتدارك نفسها و ٱنحنت له و خرجت مسرعة متجهة للبناية التي تقطن بها . دخلت إلى المنزل و هي تردد إسمه و تسترجع ٱبتسامته كانت في عالم يوجد هي و هو فقط . ثم عادت إلى الشرفة لكن لم تستطع رؤيته لأن باب المتجر كان مغلوقا ثم تحسرت  من طلبها ، ثم وبخت نفسها على أن لا تكون أنانية لكن ما أثار ٱنتباهها و جلب البسمة إلى شفتيها هو أنه قام بفتح باب المتجر و غمز لها ثم عاد إلى الداخل . مي هي لم تستطع تصديق نفسها لكن سماع فتح الباب جعلها تدخل من الشرفة و تتوجه إلى المطبخ بسرعة.

    كيفن : أرا ! مي هي تعالا أريد التحدث إليكما
    توجهتا الفتاتان إلى غرفة المعيشة و جلستا .
    كيفن : بعد تفكير عميق قررت أن أتخلى عن هذا العمل المشين !
    لم تصدقا الفتاتان ما سمعتاه لكن كيفن أتم حديثه و ليته لم يتم .

    كيفن : مي هي سوف ينتهي أمرك مثل أمي يا أختي ! أنا أسف لكن عليك القيام بهذا

    مي هي نهضت و ٱتجهت إلى غرفتها و الإحباط يتملكها لأن مصير أمها كان “تفجيرٱنتحاري في وسط المدينة” لم تستطع البكاء لأنها كانت تعي ذلك منذ صغرها أن  يوما ما ستضحي بنفسها و قد حان الوقت .إنتظرت أرا رحيل زوجها الذي لا يعيش معها بل يسكن في الشقة التي فوقهم ثم ٱتجهت عند مي هي.

    أرا : عزيزتي ! هل أنت بخير ؟
    مي هي : نعم لا تقلقي ( بضحكة مزيفة )
    أرا : أهربي !!
    مي هي : ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    أرا : أهربي و سأساندك !
    مي هي : أختي ! أمي أنت كل شخص متواجد في الكرة الأرضية و تألمك يألمني أيضا ! و إن هربت سوف تتضررين لذلك لا تفكري في ذلك .
    و بدأت مي هي بالبكاء و أخذتها في حضنها أرا و هي الأخرى غارقة في دموعها .

                                                     ————————————————

    في ظلام الحالك هناك شخص متخفي يتجه نحو مقر الشرطة و يصعد السلالم و يدخل إلى مكتب شخص ما.
    ….: مرحبا سيدي المدير !
    المدير : لوهان مر وقت طويل ! أولا إجلس يا رجل
    لوهان : شكرا لك ! كيف حالك يا سيدي ؟
    المدير : جيد ! هل من أخبار ؟
    لوهان : في الوقت الحالي عرفت فقط الشارع و العمارة و رقم الشقة لكن غدا سأحاول بوضع جهاز لاسلكي لكي نعرف تحراكتهم .
    المدير : أحسنت صنعا يا بني !
    ثم خرج من هناك و ٱتجه إلى منزله المزيف و هو يبحث عن خطة كي يضع الجهاز هناك .
    صباح الغذ كانت مي هي جالسة في الشرفة و تتأمل السماء لأنها بعد شهر لن تراها مجددا حتى ضربت بطائرة ورقية و رأت لوهان يلوح لها و يأمرها بقرائتها لكن لسوء حظها لا تستطيع القراءة لذلك لجأت لأرا .
    أرا : ماهذا ؟
    مي هي : من فضلك ٱقرئها لي !
    أرا : حسنا

                           ” مرحبا أنا لوهان
                            إن قلبي لا يستطيع إلا إن يحبك ، و لا يستطيع عقلي إلا إن يفكر بك و عيناي لا يستطيعان إلا رؤيتك
                              فنظراتك البريئة تمدني بالقوة و الأمل ، و صرت أشتاق إليك في كل اللحظة و كل الدقيقة لقد إعطيت
                            لحياتي نكهة أخرى ، أنا لا أعرف حتى منذ متى أعجبتك لكن كل ما أعرفه أني أصبحت أسيرا لبسمتك البريئة .
                                                     هل يمكنك إدخال هذا الغريب إلى عالمك ؟
                                 أنتظر جوابك   ”

    أرا : من هذا ؟؟؟؟؟؟؟
    مي هي : ……… أرا أنا مسرورة  !!
    و بدأت تنهمر الدموع من عينها ثم أخبرت أرا عن كل شيء و كان موقف أرا هو أن تعيش معه ما تبقى من حياتها القليلة و سوف تساعدها .
    لقد كانت 9:00 مساءً لقد ذهب كيفن و قررت مي هي الخروج للقاء لوهان .
    لوهان نجح في وضع جهاز لا سلكي بفضل تمريره عبر أنابيب التهوية و قام بإرسال الخط إلى المقر و ذلك يعني أنه ٱنتهى من مهمته لكنه لا زال هناك حتى يعرف مصير حبه . كان ينتظر أمام شرفتها حتى لمحها تخرج راكضة من العمارة و تتجه نحو الفراغ و قام بتبعها حتى ٱبتعدا عن البناية و توقفت عن الركض .

    لوهان : مرحبا
    مي هي : مساء الخير
    لوهان : لقد قلقت لأنك لم تردي
    مي هي : أس..فة…
    لوهان : لا عليك ، إذن هل رؤيتي لك الأن تعني الموافقة

    إحمر وجه الفتاة خجلا و أومأت برأسها

    لوهان : في الحقيقة سأترك العمل في المتجر
    مي هي : لماذا ؟ من أين ستأتي بلقمة عيشك
    لوهان : لقد تشاجرت مع والدي و خرجت من العمل و هربت و الأن تصالحنا و سأعود
    مي هي : أه ! لقد فهمت .. لقد كنت أظنك متسولا

    ضحك لوهان على سداجة حبيبته و داعب خصلات شعرها

    لوهان : إن شعرك مذهل ! في الحقيقة أنت مذهلة بذاتك

    مي هي لم تستطع القيام بأي شيء فقط الإبتسام و نظر إلى الأرض
    لوهان : هل أنا أول شخص دخل حياتك ؟
    مي هي : نعم أنت أول شخص
    لوهان : أتمنى أن أكون أخر شخص أيضا
    مي هي : ستكون ( و كست ٱبتسامة تعيسة و جهها )

    لقد مرت عدة أيام و مي هي و لوهان يتواعدان كانا يلتقيان بالليل فقط ، مي هي طلبت نصائح من أرا و بدأت تتفرج على الدراما الرومنسية التي أفادتها كثيرا . مي هي أخبرت جميع أحلاها للوهان و أرادت أن تسافر معه بالطائرة و هو الأخر قطع لها عدة وعود و أخبرها أنه سيحقق كل شيء من أجلها إن قامت برسمه . لقد رسمته بالفعل في الليلة الأخيرة في حياتها و أمنيتها كانت أن يلتقي بها صباح الغد عند 7:00 صباحا .

    مي هي حضّرت نفسها و ودعت أرا التي كانت غارقة في حزن غير متناهي و ٱتجهت نحو الخارج و الخوف يعتريها . كان حبيبها ينتظرها و يمسك بوردة حمراء

    لوهان : تبدين أكثر جمالا في الصباح

    إبتسمت مي هي و ٱرتمت في أحضانه ، لقد تفاجئ لوهان من فعلتها لكنه رغم ذلك أحاطها بيده الدافئتين و سحبها لعنده ثم همست في أذنه ” أنا مجنونة بحبك “ ٱبتسم لسماع تلك الكلمات و همس لها بالمثل ، ثم ٱبتعدت عنه و ألصقت شفتيها بشفتيه لوهلة قصيرة و ٱبتعدت .

    مي هي : شكرا لقدومك
    لوهان : أراك في الليل

    عندما سمعت تلك الكلمات أحست بقلبها يتفتت و يتلاشا .ثم تضاهرت بالدخول إلى العمارة و ٱنتظرته حتى ذهب و توجهت نحو وجهتها الأليمة .
    لوهان كان يمشي و خطر بباله أن يأخذ إجازة و يقضي اليوم بأكمله مع حبيبته فٱتصل بالمدير .

    لوهان : مرحبا
    المدير : أهلا يا بني كيف حالك ؟
    لوهان : بخير ! في الحقيقة أريد أن أتراح اليوم هل يمكنني ذلك ؟
    المدير : نعم فبما اليوم هناك من سيقوم بٱنتحار تفجيري من تلك الخلية فلا عليك القدوم !
    لوهان : ألن تقومو بفعل شيء ما ؟؟؟
    المدير : لا تقلق لقد أرسلنا رجالنا و زيادة على ذلك إنها فتاة لن تقوم بعدة مشاكل ! شكرا بفضل الجهاز الذي وضعته مكنتنا بمعرفتة كل هذا !
    لوهان : لكن لا يتواجد أي فتيات في تلك الخلية !!
    المدير : الفتاة التي ستفعل ذلك تسكن في الشقة التي تحت المقر

    حينما سمع لوهان جواب المدير سقط الهاتف من يده و بدأ بالركض نحو وسط المدينة لأنه عرف أن فتاته هي التي ستفعل ذلك لأنه من قبل رأها تخرج من الشقة التي تسكنها الخلية ، و كلمتها كانت دائما توحي أن حياتها ستنتهي قريبا و صباح اليوم بدى له أنها كانت تودعه .
    إستقل سيارة أجرة ، لحسن حظه وصل قبل فوات الأوان لقد رأها وسط الحشد و عندما نظر إلى فوق وجد مئات القناصين يستهدفونها ، ثم ركض نحوها و عانقها من الخلف و همس لها “لا تقدمي على أي شيء” . تخدر جسم مي هي لسماع كلمات حبيبها و قربها لها ، لكن لسوء حظهم القناص ما أطلق رصاصة ٱخترقت بطنها و لسماع تلك الطلقة جميع القناصين أطلقو نار عليها .لوهان كانت الدموع تنهمر من عينيه و يصرخ .

    لوهان : توقفووا ! أنتم تأذونها ! توقفوا

    ثم جثى على ركبتيه و حبيبته عائمة في دمائها في أحضانه ، ثم تقدم أصدقاؤه و سحبوه و أغمى عليه
    بعد أسبوع
    كل صحف البلد تتحدث عن قصة “لوهان الذي أنقد بلاده من خلية إرهابية” . هرب كيفن و زوجته من البلاد و الأعضاء الأخرين تم القبض عليهم . لكن هناك شخص بعد ذلك الحادث ، أين هو يا ترى ؟
    ذلك الشاب يتواجد في غرفة بيضاء و يرتدي ملابسا و يتواجد في جناح أبيض من مصحة الأمراض العقلية و النفسية ، كان يحمل في يديه أخر ذكرى تبقت من عندها و هي عبارة عن تلك اللوحة التي رسمتها له و يردد نفس الجمل : “لماذا تركتني يا حبيبتي ؟ تعالي لأخدي ، أنا لا أقوى العيش بدونك ، أنا كاليتيم ، أريدك على الأقل أن تعودي و أعترف لك عن كذبتي أنني كنت محققا ، أسف يا حبيبتي ، أسف ..أسف” ثم خيلت له أنا بجانبه و صار يحدثها و يضحك كأنها معه .
    Yara aliraqia
    Yara aliraqia
    V.I.P ~|
    V.I.P ~|


    ♣ التسِجيلٌ » : 31/10/2012
    ♣ مشَارَڪاتْي » : 406
    ♣ مَوقِعي » : Korea
    ♣ عُمرِي » : 27
    ♣ عَملِي » : طالبة
    ♣ مَزآجِي » : كوووووووووول :)

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Empty رد: مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    مُساهمة من طرف Yara aliraqia 2014-03-09, 3:37 am

    واووووووووووووو اوووووووووووووني روووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
    donghea love
    donghea love
    عَضِوةً مِشَآرَكِة ~|
    عَضِوةً مِشَآرَكِة ~|


    ♣ التسِجيلٌ » : 05/07/2013
    ♣ مشَارَڪاتْي » : 62
    ♣ مَوقِعي » : كوريا
    ♣ عُمرِي » : 25
    ♣ عَملِي » : طالب
    ♣ مَزآجِي » : رااائع

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Empty رد: مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    مُساهمة من طرف donghea love 2014-03-21, 3:58 am

    رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
    عفويتي سبب جروحي
    عفويتي سبب جروحي
    عِضُوِة مَمٍيِـزَةَ ~|
    عِضُوِة مَمٍيِـزَةَ ~|


    ♣ التسِجيلٌ » : 15/12/2012
    ♣ مشَارَڪاتْي » : 79
    ♣ عُمرِي » : 32

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Empty رد: مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    مُساهمة من طرف عفويتي سبب جروحي 2014-06-01, 7:59 am

    حلوه القصه بالتوفيق في اعمالك الجديده  :W: :W: I love you 
    love teuk
    love teuk
    عَضِوةً مِشَآرَكِة ~|
    عَضِوةً مِشَآرَكِة ~|


    ♣ التسِجيلٌ » : 23/06/2015
    ♣ مشَارَڪاتْي » : 51
    ♣ مَوقِعي » : فلسطين وانشالله ع كوريا قريبا
    ♣ عُمرِي » : 26
    ♣ عَملِي » : طالبة
    ♣ مَزآجِي » : تمام 24 ساعة

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Empty رد: مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    مُساهمة من طرف love teuk 2015-06-23, 6:04 am

    اوووووووووووووووووني رووووووووووووعه القصة بس بتحزن تت
    λɴĢει εϓεȘ
    λɴĢει εϓεȘ
    عًضوِة فَضِيـة ~|
    عًضوِة فَضِيـة ~|


    ♣ التسِجيلٌ » : 21/05/2015
    ♣ مشَارَڪاتْي » : 290
    ♣ مَوقِعي » : فلسطين وقريبا عند دوني في سيؤوول
    ♣ عُمرِي » : 27
    ♣ عَملِي » : طالبةة
    ♣ مَزآجِي » : cooooooool

    مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة Empty رد: مهما كنتِ ، فأنا أحبك قصة قصيرة

    مُساهمة من طرف λɴĢει εϓεȘ 2015-06-24, 9:58 pm

    ياااااااااااااا الله اوني القصة بتجنن بس كتييييير حزينة :C: تت

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-11-24, 7:01 pm