[/url]
مرحبا صبايا هي القصه من تأليفي 
استمتعن بالقراءه
ودعت صديقاتي وتوجهت الى المنزل مسرعتا اصطدم بهذا الشيء وذلك الشيء لكن لا يهمني المهم ان اصل الى البيت في الوقت المحدد حتى استطيع رؤيته دخلت المنزل القيت التحية على عائلتي وتوجهت مسرعتا استحممت وبدلت ملابسي وتناولت طعامي على عجلت من امري توجهت الى غرفتي ... غرفتي هي الامل الوحيد في رؤيته دون ان يراني او يشعر باني موجودتا اجلس كل يوم بشرفتي اضع كتبي وابدا بالقراءة ونظر الى باب منزله بين الفينه والاخرى لكن الان حفظت موعد مجيئه الى منزله والوقت الذي يصل الى منزله في ذلك الوقت اجلس وانظر اليه اضع يدي على قلبي اشعر وكانه سيقفز من مكانه اشتاق اليه كثيرا احبه بل اعشقه حد الموت لا اعلم ما الذي سيحدث لي اذا لم اراه لوقت طويل من المتوقع انني سامرض هكذا هي حياتي لقد قلبها راسا على عقب لكني سعيدتا بذلك اذهب الى الجامعة اقضي معظم وقتي في الاستماع للمحضرات اجلس مع صديقاتي حتى ينتهي نصف يومي في الجامعة اتوجه الى منزلي مسرعتا اجلس على امل ان اراه لكن مرت اياما لا ياتي الى منزله كثيرا وذات يوم كنت اجلس كعادتي انتظر قدومه وكان الجو باردا بعض الشيء وبالاصح شديد البروده تعرضت لنزلت برد جعلتني استلقي في سريري لايام
نعم اعترف اني احبها احب كل تحركاتها احب مراقبتها لي من النافذه من دخولي المنزل وحتى خروجي منه اشتاق لها كثيرا واعلم انني اراها كل يوم تقريبا
لكن هذا لا يكفي اريدها ان تبقى بجانبي لكن لا اعلم لماذا لا اعترف لها بحبي لكن احب كوننا هكذا احب ان اتي الى منزلي واتعرض للمراقبة من قبلها والنظر الي بخلسه حتى لا استطيع رؤيتها
لكن اذا لم تراها عيني قلبي يشعر بها ... قلبي الذي ملكته واسرته بجمالها بحركاتها العفوية وصلت منزلي اردت ان افتح الباب لكن شعرت بشيء في قلبي لا اعلم ما هو نظرت الى ناحية غرفتها لم تكن موجودتا لا اعلم ما الذي يحدث هي تكون جالستا كل يوم وتراقب منزلي لكن اليوم هي ليست موجودتا لقد شعرت بالخوف الشديد عليها ... نعم انا اخاف عليها من عيني التي تنظر اليها اخاف عليها من قلبي الذي ينطق اسمها دخلت منزلي القيت التحية على عائلتي وتوجهت الى مسرعا غرفتي فتحت النافذه انظر الى غرفتها على امل رؤيتها لو بلمحة قصيره تشعرني انها بخير تجعل قلب يطمئن عليها لكن لم تكن موجودتا توجهت الى اختي لكي اسالها لكنها لا تعلم شيء رجوتها لتكلم عائلتها وتسالهم عنها وبالفعل تكلمت معهم وقالت لي انها تعرضت لنزلة برد وهي الان نائمه لقد جعلت اختي تكلمهم على انها صديقتها كنت اهمس بيني وبين نفسي لماذا جلستي في البرد ايتها الحمقاء واعلم انني انا الاحمق الذي سبب لك المرض لكن يكفي للان
كنت مستلقيتا في سريري لا استطيع مقاومة مرضي اشتقت اليه كثيرا انا لم استطع رؤيته بسبب مرضي الاحمق اه متى متى ساتحسن لقد مللت المكوث في سريري
في صباح اليوم التالي استيقظت من نومي وكنت اشعر بالتحسن كثيرا والان يجب علي الذهاب الى الجامعة لقد تغيبت بما فيه الكفايه نهضت من سريري توجهت الى الحمام استحممت وبدلت ملابسي وتوجهت الى الاسفل تناولت فطوري لكن امي كانت تصرخ علي بقولها ان لا اذهب حتى اتعافى من المرض جيدا لكني لم اوافق لقد مللت المكوث في السرير فتحت باب منزلي واذا به امامي يودع امه واخته ولكنه لم يراني اختبئت خلف باب المنزل
لقد رايتها وبالاصح قبل رؤيتها شعر بها قلبي ليجعلني التفت ناحية منزلها واراها تختبىء ضحكت بخفه على حركتها تلك ودعت امي واختي وتوجهت الى باب المنزل الذي تركته مفتوحا وكانت تختبىء حتى لا اراها كنت اجول بنظري في الحديقة التى تخص منزلهم حتى رايتها تختبىء خلف باب المنزل لم تكن بعيدتا عني كانت تضع يدها على قلبها وعينيها مغمضة توجهت نحوها انحنيت قليلا لاصل الى قامتها انظر اليها الى ملامح وجهها بدا قلبي يخفق بشده
فتحت عيني لاراه امامي عيني ينظر الي والبسمة تعتلي وجهه كنت مصدومتا من رؤيته هكذا كان قريبا جدا لدرجة انه لا يبعده عني سوى بعضا من السنتيمترات
ليتوك : هل انتي بخير
اقف مصدومتا لا اعلم ما الذي يحدث لي انه امامي انظر الى عينيه الجميلة التي اسرت قلبي ابتسامته التي جعلتني احيا بسعادة قلبي لا استطيع ايقافه
ليتوك : ساخذ مرضك منك لكي تتحسني وانا امرض بدلا عنك
لم افهم ما الذي قصده بكلامه قاطع حبل افكاري بقبلته فتحت عيني على وسعهما لا اعلم ما الذي حدث هل انا احلم ام ماذا
ابتعد عني قليلا واقترب من اذني وهمس لي في اذني
ليتوك : انا ايضا احبك ... احبك اضعاف حبك لي
اتي الى منزلي كل يوم لكي اراك اراقبك من نافذة غرفتي وانتي تكونين جالسة تراقبين باب منزلي تنتظرين خروجي من المنزل
نظرت في عينيه قرات كل كلمة قالها وكان عينيه التي تنطق بها عينيه التي بدات تبكي بخفه لكنه اخفى دمعته تلك حتى لا اتالم وابكي لبكاءه رفعت يدي قليلا لتصل الى وجهه مسحت دمعته التي جعلت قلبي يتالم عانقته ووضعت راسي على صدره سمعت نبضات قلبه التي تخفق بجنون
هيونا : انا احبك
ابتعد عني قليلا ليقابلني وقبل جبيني
ليتوك : ارجوك لا تمرضي مرة اخرى
هيونا : اراسوا
ليتوك : احبك
اخذتها بين احضاني وهمست لها بكل حب, احبك ... احبك ... احبك
انــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتهت وبتمني تعجبكن
استمتعن بالقراءه
ودعت صديقاتي وتوجهت الى المنزل مسرعتا اصطدم بهذا الشيء وذلك الشيء لكن لا يهمني المهم ان اصل الى البيت في الوقت المحدد حتى استطيع رؤيته دخلت المنزل القيت التحية على عائلتي وتوجهت مسرعتا استحممت وبدلت ملابسي وتناولت طعامي على عجلت من امري توجهت الى غرفتي ... غرفتي هي الامل الوحيد في رؤيته دون ان يراني او يشعر باني موجودتا اجلس كل يوم بشرفتي اضع كتبي وابدا بالقراءة ونظر الى باب منزله بين الفينه والاخرى لكن الان حفظت موعد مجيئه الى منزله والوقت الذي يصل الى منزله في ذلك الوقت اجلس وانظر اليه اضع يدي على قلبي اشعر وكانه سيقفز من مكانه اشتاق اليه كثيرا احبه بل اعشقه حد الموت لا اعلم ما الذي سيحدث لي اذا لم اراه لوقت طويل من المتوقع انني سامرض هكذا هي حياتي لقد قلبها راسا على عقب لكني سعيدتا بذلك اذهب الى الجامعة اقضي معظم وقتي في الاستماع للمحضرات اجلس مع صديقاتي حتى ينتهي نصف يومي في الجامعة اتوجه الى منزلي مسرعتا اجلس على امل ان اراه لكن مرت اياما لا ياتي الى منزله كثيرا وذات يوم كنت اجلس كعادتي انتظر قدومه وكان الجو باردا بعض الشيء وبالاصح شديد البروده تعرضت لنزلت برد جعلتني استلقي في سريري لايام
نعم اعترف اني احبها احب كل تحركاتها احب مراقبتها لي من النافذه من دخولي المنزل وحتى خروجي منه اشتاق لها كثيرا واعلم انني اراها كل يوم تقريبا
لكن هذا لا يكفي اريدها ان تبقى بجانبي لكن لا اعلم لماذا لا اعترف لها بحبي لكن احب كوننا هكذا احب ان اتي الى منزلي واتعرض للمراقبة من قبلها والنظر الي بخلسه حتى لا استطيع رؤيتها
لكن اذا لم تراها عيني قلبي يشعر بها ... قلبي الذي ملكته واسرته بجمالها بحركاتها العفوية وصلت منزلي اردت ان افتح الباب لكن شعرت بشيء في قلبي لا اعلم ما هو نظرت الى ناحية غرفتها لم تكن موجودتا لا اعلم ما الذي يحدث هي تكون جالستا كل يوم وتراقب منزلي لكن اليوم هي ليست موجودتا لقد شعرت بالخوف الشديد عليها ... نعم انا اخاف عليها من عيني التي تنظر اليها اخاف عليها من قلبي الذي ينطق اسمها دخلت منزلي القيت التحية على عائلتي وتوجهت الى مسرعا غرفتي فتحت النافذه انظر الى غرفتها على امل رؤيتها لو بلمحة قصيره تشعرني انها بخير تجعل قلب يطمئن عليها لكن لم تكن موجودتا توجهت الى اختي لكي اسالها لكنها لا تعلم شيء رجوتها لتكلم عائلتها وتسالهم عنها وبالفعل تكلمت معهم وقالت لي انها تعرضت لنزلة برد وهي الان نائمه لقد جعلت اختي تكلمهم على انها صديقتها كنت اهمس بيني وبين نفسي لماذا جلستي في البرد ايتها الحمقاء واعلم انني انا الاحمق الذي سبب لك المرض لكن يكفي للان
كنت مستلقيتا في سريري لا استطيع مقاومة مرضي اشتقت اليه كثيرا انا لم استطع رؤيته بسبب مرضي الاحمق اه متى متى ساتحسن لقد مللت المكوث في سريري
في صباح اليوم التالي استيقظت من نومي وكنت اشعر بالتحسن كثيرا والان يجب علي الذهاب الى الجامعة لقد تغيبت بما فيه الكفايه نهضت من سريري توجهت الى الحمام استحممت وبدلت ملابسي وتوجهت الى الاسفل تناولت فطوري لكن امي كانت تصرخ علي بقولها ان لا اذهب حتى اتعافى من المرض جيدا لكني لم اوافق لقد مللت المكوث في السرير فتحت باب منزلي واذا به امامي يودع امه واخته ولكنه لم يراني اختبئت خلف باب المنزل
لقد رايتها وبالاصح قبل رؤيتها شعر بها قلبي ليجعلني التفت ناحية منزلها واراها تختبىء ضحكت بخفه على حركتها تلك ودعت امي واختي وتوجهت الى باب المنزل الذي تركته مفتوحا وكانت تختبىء حتى لا اراها كنت اجول بنظري في الحديقة التى تخص منزلهم حتى رايتها تختبىء خلف باب المنزل لم تكن بعيدتا عني كانت تضع يدها على قلبها وعينيها مغمضة توجهت نحوها انحنيت قليلا لاصل الى قامتها انظر اليها الى ملامح وجهها بدا قلبي يخفق بشده
فتحت عيني لاراه امامي عيني ينظر الي والبسمة تعتلي وجهه كنت مصدومتا من رؤيته هكذا كان قريبا جدا لدرجة انه لا يبعده عني سوى بعضا من السنتيمترات
ليتوك : هل انتي بخير
اقف مصدومتا لا اعلم ما الذي يحدث لي انه امامي انظر الى عينيه الجميلة التي اسرت قلبي ابتسامته التي جعلتني احيا بسعادة قلبي لا استطيع ايقافه
ليتوك : ساخذ مرضك منك لكي تتحسني وانا امرض بدلا عنك
لم افهم ما الذي قصده بكلامه قاطع حبل افكاري بقبلته فتحت عيني على وسعهما لا اعلم ما الذي حدث هل انا احلم ام ماذا
ابتعد عني قليلا واقترب من اذني وهمس لي في اذني
ليتوك : انا ايضا احبك ... احبك اضعاف حبك لي
اتي الى منزلي كل يوم لكي اراك اراقبك من نافذة غرفتي وانتي تكونين جالسة تراقبين باب منزلي تنتظرين خروجي من المنزل
نظرت في عينيه قرات كل كلمة قالها وكان عينيه التي تنطق بها عينيه التي بدات تبكي بخفه لكنه اخفى دمعته تلك حتى لا اتالم وابكي لبكاءه رفعت يدي قليلا لتصل الى وجهه مسحت دمعته التي جعلت قلبي يتالم عانقته ووضعت راسي على صدره سمعت نبضات قلبه التي تخفق بجنون
هيونا : انا احبك
ابتعد عني قليلا ليقابلني وقبل جبيني
ليتوك : ارجوك لا تمرضي مرة اخرى
هيونا : اراسوا
ليتوك : احبك
اخذتها بين احضاني وهمست لها بكل حب, احبك ... احبك ... احبك
انــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتهت وبتمني تعجبكن
