مرحبا
انا عضوة جديدة
اتمنى تعجبكم الرواية
الرواية : الحب الصامت
عدد البارت: غير محدد
بارت1:
هل ينتهي كل شئ بمجرد . خسارة شخص ؟ هل سنبقى نتحسر و نتألم من اجل ذلك الشخص ام فقدانه ستكون بداية جديدة مع شخص أخر ؟ و هل الحب هي مشاعر تعبر الا بالكلمات ؟ لكن ماذا عن من يصعب اخراج تلك الكلمات !!!!
مررت يدها على تلك الصورة و تذكرت تلك اللحضات التي انمحت بسبب طرق الباب فاخذت تمسح من خديها تلك الدمعة الخائنة . اسرعت لفتح الباب
مينا :يااااا اوني ماالذي كنت تفعلينه لتتاخري لفتح الباب ،اوتوكيي لقد تعبت انه يوم متعب (مينا فتاة رقيقة ذي 18 من العمر تطمح الى تحقيق حلم اختها لاسباب ستعرفونها اثناء قراءتكم للرواية )
يونهي :.... ........ ...مسكت دفترها ذلك الذي يعوض الكلمات التي لا تخرج من فمها و كتبت : لماذا تاخرتي ؟ هل نسيت الوعد الذي قطعته لي ؟
مينا :لم انسى لكنني حقا مللت من الذهاب معك كل اسبوع ،و المكان ممل هناك ، هل يجب علي دائما مشاركتك في هذه التفاهات !!!!!
يونهي من خلال الدفتر):انتي تعرفي انني اعتمد عليك ، هل نسيتي ما حدث المرة الماضية عندما ذهبت لوحدي !!!!
في الاسبوع الماضي في طريق ذهاب يونهي الى مدرسة للبكماء رأت فتاة صغيرة تعبر الطريق تجري وراء قطتها واذ بسيارة ظهرت من عدم لم تستطع يونهي تنبيه الفتاة كونها تفتقد صوتها فلم يكن في يدها الا الجريء نحوها فانتبه لها السائق و حاول ادارة السيارة ،توقفت السيارة لم تكن بينها و بين يونهي الا بضع سنتمترات و حينها تذكرت ذلك الحادت الذي كان السبب في فقدان صوتها . خرج السائق من السيارة اذ به اصبح يتفوه بكلمات بنبرة غضب :هل جننت هل انت مستعجلة لفقدان حياتك ،هل انت حمقاء اذا اردت الانتحار لا تجعليني المجرم !!!!
لم تقدر يونهي على الاجابة و لم تقوى على النهوض و هي تبكي في وسط صراخ السائق حتى اتى الشرطي الذي ساعدها على النهوض و سألها اذا كانت بخير فقامت باظهار دفترها الذي كان منقذها و كتبت : انا اسفة ، لا يمكنني التكلم ، لقد رأيت الفتاة تعبر الطريق فلم اقدر على تنبيهها انا اسفة انا اسفة !!! صدم كلا من السائق و الشرطي و يدور في اذهانهم نفس السؤال ،كيف لفتاة بهذا الجمال و الرقة غير قادرة على الكلام فمن خلالها تظهر قسوة الحياة
و هكذا انتهى ذلك اليوم
مينا:لكن....ساذهب معك الاسبوع المقبل اعدك
يونهي من خلال الدفتر ) لكنك قلت نفس الكلام المرة الماضية !!!!
مينا:اوني انا متعبة و علي الذهاب للدراسة مع صديقتي لذلك سارتاح الان
دخلت مينا لغرفتها و لم تمنح اختها فرصة للاجابة قائلة في نفسها بياني اوني بياني .
كما لم يكن في وسع يونهي غير اللجوء الى غرفتها و القت نفسها على السرير و هي تبكي فاخذت تذكر الماضي حتى غفت
قبل اربع سنوات كانت يونهي وقتها في سن العشرين لا تختفي الابتسامة من فمها رغم المأسات اللاتي تعيشها فهي تبقى تلك الفتاة المشرقة ، كانت تشاركها تلك اللحظات
الجميلة رفيقة الطفولة ،صديقتها او حتى كما في نظر الناس اختها انها مي سان .
كان ذلك اليوم الذي بدات فيه حياة الصديقتين بالتغير ،اول يوم في الجامعة رغم انها ليست السنة الاولى لكن تلك السنة التي غيرت حياة الفتاتين
مي سان :يا يونهي اسرعي لقد تاخرنا ستفوتنا الحافلة ، ايقوو تلك الفتاة لن تتغير ابدا ،يااا يونهي
يونهي :يا لماذا الصراخ ، ها انا امامك الان
مي سان :انتي حقا غبية و هل وجودك امامي سينفغ ،دعنا نسرع سنفوت الحافلة
اسرعا الفتاتان الى موقف الحافلات لكن لسوء الحظ لم تقدرا على الالتحاق بالحافلة
مي سان بتلهث و الكلمات تخرج من فاهها بصعوبة :ياااا لقد فوتنا الحافلة مرة اخرى بسبك
يونهي :اوتوكي ماالذي سنفعله الان !!!!!
مي سان :و ماذا برايك لنسرع الى قطار الانفاق
وصلتا الى الجامعة متاخرتين بعد العناء و الجري من محطة الحافلة الى القطار ثم من محطة القطار الى الجامعة ، وصلا امام الفصل لكن لم يسمح لهم الاستاذ بالدخول
في رواق الجامعة
يونهي :لقد اضاعنا اول حصة لنا
مي سان :و بسبب من برايك
يونهي :لماذا تلقين اللوم علي دائما
مي سان :بابو لانك الدائمة المتاخرة
توقفا كلتهما عن الحديث لما سمعا صوته من بعيد :يا يونهي ،مي سان فتاتاي اشتقت اليكم
(ليتوك فتى لطيف يبلغ من العمر 22 لطيف يحترم الفتيات لكن لديه ذوق سئ في اختيار الثياب و هو يحب الدراسة اكثر من اي شئ فلذلك في نظر الفتيات يسمى احمق الدراسة )
يونهي تعانق ليتوك :اوبا لقد اشتقت اليك حقا
ليتوك يحاول ابعدها :ياا خانقتني اتركيني
مي سان :لن تكبرا ابدا اغبياء
يونهي :اين كنت لماذا لم تتصل بي ؟
ليتوك :لقد عملت طيلة العطلة في مستشفى والدي
مي سان :رغم ينتظرك مشفى والدك ،الا انك تدرس بجهد هذا غريب
ليتوك : انا اريد ان يعترف بي ابي و اخذ منصبه لاني استحقه
يونهي :غبي من الاحمق الذي لا يزال يفكر مثلك
ليتوك :دعكما مني انا حقا متشوق لسماع اخبركما
جلس كلا من ليتوك و مي سان و يونهي في كافيتيريا الجامعة يتبادلون اطراف الحديث حتى اتى موعد الحصة الثانية
دخلتا الفصل و اخذا مكانهما و مرت ربع ساعة من بداية الحصة اذ دخل شاب الى الفصل و جلس دون حتى الاستئذان من الاستاذ و لاحظت كلا الفتاتين كبت الاستاذ لغظبه و صرخ
ليوقف تلك الفوضى التي احدثها ذلك الشاب فهو مصدر حديث كل فتاة كما يمثل مصدر غيرة للفتيان
يونهي :انه جميل حقا !!! من هو يا ترى
ردت فتاة من جانبها : انه دونغهي وريث مجموعة winner ,
يونهي :ماذا !!!!! مج مجموعة winner تلك السلسلة من الشركات !!!
فاجابتها الفتاة : ليس هنالك فتاة لا تتمناه حتى انه له نادي معجبين و لكن ليست هناك فتاة واعدها لم تكره بعد تركها
فهو معروف بغطرسته
يونهي :حقا كم احسدهن !!
مي سان :كفاك سخافات و تابعي الدرس
و بعد الفصل قابلت الفتايات ليتوك مرة اخرى في الكافتيريا
ليتوك :اه ه ه لم تمر الا ساعتان و جعت ، كانني لم اكل لمدة سنة
مي سان : انا حقا اتساءل ان كنت من جنس البشر
ليتوك : لقد كنت استخدم عقلي لساعتان ، لعليك انت يونهي صديقتي في الاكل ستاكل معي ، اليس كذلك يونهي ، يونهي ، ياا يونهي ...
يا مي سان ما بها ؟
مي سان : لقد جنت حقا ، كيف تعجبين بشباب منحرفين
ليتوك :ماذا !!!من المنحرف
يونهي : يا قلت لك ليس بمنحرف انه فقط يتميز بالغطرسة
مي سان : و هل تسمي هذه حتى بميزة ، هل انت غبية الم تسمعي ما قالته تلك الفتاة ؟ لقد جرح العديد من الفتيات
يونهي :لكنه غني و وسيم
مي سان : و هل وسامته ستنفعه بشئ انه شاب مستهتر
يونهي :انا حقا لا افهمك ما هي نوعية الشباب التي تفضيلنها
مي سان : مثل ليتوك اوبا شاب جدي و يعمل من اجل الوصول الى هدفه
يونهي : ماذا ما....
ليتوك بصدمة : اصمتي !! لقد قالت انها تفضلنني اناااا
يونهي :انا في نظري دونغهي اوبا افضل
ليتوك بغيض :غبية
اثناء ذلك كان دونغهي قد جلس مع رفاقه الاغنياء بطاولة مجاورة
مي سان : انا حقا احتقر ذلك النوع من الشباب المدلل يهدرون المال في اللهو و المرح و يرون ان جميع الفتيات ملكهم ، يظنون انهم الاعلى مكانة لكنهم اغبياء هذا المجتمع ......
شاب من وراءها : اغبياء !!!
صعقت مي سان بمجرد سماع صوته و لم تقدر على الالتفات ولم تتاكد من صاحب الصوت الا بعد قول يونهي :دونغهي اوبا !!!!!!
اتمنى اعجابكم وانا انتظر ردودكم
انا عضوة جديدة
اتمنى تعجبكم الرواية
الرواية : الحب الصامت
عدد البارت: غير محدد
بارت1:
هل ينتهي كل شئ بمجرد . خسارة شخص ؟ هل سنبقى نتحسر و نتألم من اجل ذلك الشخص ام فقدانه ستكون بداية جديدة مع شخص أخر ؟ و هل الحب هي مشاعر تعبر الا بالكلمات ؟ لكن ماذا عن من يصعب اخراج تلك الكلمات !!!!
مررت يدها على تلك الصورة و تذكرت تلك اللحضات التي انمحت بسبب طرق الباب فاخذت تمسح من خديها تلك الدمعة الخائنة . اسرعت لفتح الباب
مينا :يااااا اوني ماالذي كنت تفعلينه لتتاخري لفتح الباب ،اوتوكيي لقد تعبت انه يوم متعب (مينا فتاة رقيقة ذي 18 من العمر تطمح الى تحقيق حلم اختها لاسباب ستعرفونها اثناء قراءتكم للرواية )
يونهي :.... ........ ...مسكت دفترها ذلك الذي يعوض الكلمات التي لا تخرج من فمها و كتبت : لماذا تاخرتي ؟ هل نسيت الوعد الذي قطعته لي ؟
مينا :لم انسى لكنني حقا مللت من الذهاب معك كل اسبوع ،و المكان ممل هناك ، هل يجب علي دائما مشاركتك في هذه التفاهات !!!!!
يونهي من خلال الدفتر):انتي تعرفي انني اعتمد عليك ، هل نسيتي ما حدث المرة الماضية عندما ذهبت لوحدي !!!!
في الاسبوع الماضي في طريق ذهاب يونهي الى مدرسة للبكماء رأت فتاة صغيرة تعبر الطريق تجري وراء قطتها واذ بسيارة ظهرت من عدم لم تستطع يونهي تنبيه الفتاة كونها تفتقد صوتها فلم يكن في يدها الا الجريء نحوها فانتبه لها السائق و حاول ادارة السيارة ،توقفت السيارة لم تكن بينها و بين يونهي الا بضع سنتمترات و حينها تذكرت ذلك الحادت الذي كان السبب في فقدان صوتها . خرج السائق من السيارة اذ به اصبح يتفوه بكلمات بنبرة غضب :هل جننت هل انت مستعجلة لفقدان حياتك ،هل انت حمقاء اذا اردت الانتحار لا تجعليني المجرم !!!!
لم تقدر يونهي على الاجابة و لم تقوى على النهوض و هي تبكي في وسط صراخ السائق حتى اتى الشرطي الذي ساعدها على النهوض و سألها اذا كانت بخير فقامت باظهار دفترها الذي كان منقذها و كتبت : انا اسفة ، لا يمكنني التكلم ، لقد رأيت الفتاة تعبر الطريق فلم اقدر على تنبيهها انا اسفة انا اسفة !!! صدم كلا من السائق و الشرطي و يدور في اذهانهم نفس السؤال ،كيف لفتاة بهذا الجمال و الرقة غير قادرة على الكلام فمن خلالها تظهر قسوة الحياة
و هكذا انتهى ذلك اليوم
مينا:لكن....ساذهب معك الاسبوع المقبل اعدك
يونهي من خلال الدفتر ) لكنك قلت نفس الكلام المرة الماضية !!!!
مينا:اوني انا متعبة و علي الذهاب للدراسة مع صديقتي لذلك سارتاح الان
دخلت مينا لغرفتها و لم تمنح اختها فرصة للاجابة قائلة في نفسها بياني اوني بياني .
كما لم يكن في وسع يونهي غير اللجوء الى غرفتها و القت نفسها على السرير و هي تبكي فاخذت تذكر الماضي حتى غفت
قبل اربع سنوات كانت يونهي وقتها في سن العشرين لا تختفي الابتسامة من فمها رغم المأسات اللاتي تعيشها فهي تبقى تلك الفتاة المشرقة ، كانت تشاركها تلك اللحظات
الجميلة رفيقة الطفولة ،صديقتها او حتى كما في نظر الناس اختها انها مي سان .
كان ذلك اليوم الذي بدات فيه حياة الصديقتين بالتغير ،اول يوم في الجامعة رغم انها ليست السنة الاولى لكن تلك السنة التي غيرت حياة الفتاتين
مي سان :يا يونهي اسرعي لقد تاخرنا ستفوتنا الحافلة ، ايقوو تلك الفتاة لن تتغير ابدا ،يااا يونهي
يونهي :يا لماذا الصراخ ، ها انا امامك الان
مي سان :انتي حقا غبية و هل وجودك امامي سينفغ ،دعنا نسرع سنفوت الحافلة
اسرعا الفتاتان الى موقف الحافلات لكن لسوء الحظ لم تقدرا على الالتحاق بالحافلة
مي سان بتلهث و الكلمات تخرج من فاهها بصعوبة :ياااا لقد فوتنا الحافلة مرة اخرى بسبك
يونهي :اوتوكي ماالذي سنفعله الان !!!!!
مي سان :و ماذا برايك لنسرع الى قطار الانفاق
وصلتا الى الجامعة متاخرتين بعد العناء و الجري من محطة الحافلة الى القطار ثم من محطة القطار الى الجامعة ، وصلا امام الفصل لكن لم يسمح لهم الاستاذ بالدخول
في رواق الجامعة
يونهي :لقد اضاعنا اول حصة لنا
مي سان :و بسبب من برايك
يونهي :لماذا تلقين اللوم علي دائما
مي سان :بابو لانك الدائمة المتاخرة
توقفا كلتهما عن الحديث لما سمعا صوته من بعيد :يا يونهي ،مي سان فتاتاي اشتقت اليكم
(ليتوك فتى لطيف يبلغ من العمر 22 لطيف يحترم الفتيات لكن لديه ذوق سئ في اختيار الثياب و هو يحب الدراسة اكثر من اي شئ فلذلك في نظر الفتيات يسمى احمق الدراسة )
يونهي تعانق ليتوك :اوبا لقد اشتقت اليك حقا
ليتوك يحاول ابعدها :ياا خانقتني اتركيني
مي سان :لن تكبرا ابدا اغبياء
يونهي :اين كنت لماذا لم تتصل بي ؟
ليتوك :لقد عملت طيلة العطلة في مستشفى والدي
مي سان :رغم ينتظرك مشفى والدك ،الا انك تدرس بجهد هذا غريب
ليتوك : انا اريد ان يعترف بي ابي و اخذ منصبه لاني استحقه
يونهي :غبي من الاحمق الذي لا يزال يفكر مثلك
ليتوك :دعكما مني انا حقا متشوق لسماع اخبركما
جلس كلا من ليتوك و مي سان و يونهي في كافيتيريا الجامعة يتبادلون اطراف الحديث حتى اتى موعد الحصة الثانية
دخلتا الفصل و اخذا مكانهما و مرت ربع ساعة من بداية الحصة اذ دخل شاب الى الفصل و جلس دون حتى الاستئذان من الاستاذ و لاحظت كلا الفتاتين كبت الاستاذ لغظبه و صرخ
ليوقف تلك الفوضى التي احدثها ذلك الشاب فهو مصدر حديث كل فتاة كما يمثل مصدر غيرة للفتيان
يونهي :انه جميل حقا !!! من هو يا ترى
ردت فتاة من جانبها : انه دونغهي وريث مجموعة winner ,
يونهي :ماذا !!!!! مج مجموعة winner تلك السلسلة من الشركات !!!
فاجابتها الفتاة : ليس هنالك فتاة لا تتمناه حتى انه له نادي معجبين و لكن ليست هناك فتاة واعدها لم تكره بعد تركها
فهو معروف بغطرسته
يونهي :حقا كم احسدهن !!
مي سان :كفاك سخافات و تابعي الدرس
و بعد الفصل قابلت الفتايات ليتوك مرة اخرى في الكافتيريا
ليتوك :اه ه ه لم تمر الا ساعتان و جعت ، كانني لم اكل لمدة سنة
مي سان : انا حقا اتساءل ان كنت من جنس البشر
ليتوك : لقد كنت استخدم عقلي لساعتان ، لعليك انت يونهي صديقتي في الاكل ستاكل معي ، اليس كذلك يونهي ، يونهي ، ياا يونهي ...
يا مي سان ما بها ؟
مي سان : لقد جنت حقا ، كيف تعجبين بشباب منحرفين
ليتوك :ماذا !!!من المنحرف
يونهي : يا قلت لك ليس بمنحرف انه فقط يتميز بالغطرسة
مي سان : و هل تسمي هذه حتى بميزة ، هل انت غبية الم تسمعي ما قالته تلك الفتاة ؟ لقد جرح العديد من الفتيات
يونهي :لكنه غني و وسيم
مي سان : و هل وسامته ستنفعه بشئ انه شاب مستهتر
يونهي :انا حقا لا افهمك ما هي نوعية الشباب التي تفضيلنها
مي سان : مثل ليتوك اوبا شاب جدي و يعمل من اجل الوصول الى هدفه
يونهي : ماذا ما....
ليتوك بصدمة : اصمتي !! لقد قالت انها تفضلنني اناااا
يونهي :انا في نظري دونغهي اوبا افضل
ليتوك بغيض :غبية
اثناء ذلك كان دونغهي قد جلس مع رفاقه الاغنياء بطاولة مجاورة
مي سان : انا حقا احتقر ذلك النوع من الشباب المدلل يهدرون المال في اللهو و المرح و يرون ان جميع الفتيات ملكهم ، يظنون انهم الاعلى مكانة لكنهم اغبياء هذا المجتمع ......
شاب من وراءها : اغبياء !!!
صعقت مي سان بمجرد سماع صوته و لم تقدر على الالتفات ولم تتاكد من صاحب الصوت الا بعد قول يونهي :دونغهي اوبا !!!!!!
اتمنى اعجابكم وانا انتظر ردودكم